8 جمادي أولI, 1446
*(ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)*
جاهد نفسك أن تمشي إلى الله في كل حين
بتسبيحة تسبحها
أو ركعة تركعها
أو آية تقرؤها
أو صدقة تعطيها
أو دعاء تدعوه
أو إحسان تحسنه
أو خير تنشره
أو علم تطلبه
لا تنقطع عن المشي إلى ربك
قاعدًا وقائمًا ومضطجعًا ومريضًا وصحيحًا راكبًا وماشيًا وفارغًا ومنشغلاً
وحدك ومع الناس
لا تتوقف عن المسير إلى رب تتقرب إليه شبرًا فيتقرب إليك ذراعًا
ومفهوم المخالفة من النص
أن من انقطع عن الإتيان إلى ربه
لم يأت الله إليه
أعاذنا الله وإياكم من الحرمان