15 ربيع أول, 1446


فقدأبناء الطائف ، والغنانيم خاصة ، وقبيلة الثبته ، وأسرة التربية والتعليم أحد رجالها الذين أمضوا ردحاً من الزمن في خدمة التربية والتعليم، وهوأحد قادتها التعليميين الأوائل في منطقة الطائف .
إنه الأستاذ / محمد بن وصل الله الغنامي الثبيتي
كان رحمه الله معلماً ، وقائداً ، وموجهاً وقدوةً ، تسنّم ذروة المجد التعليمي ، بحنكته ، ورجاحة عقله ، كان يمثّل لنا ذلك الجيل أباً تربويا، وقدوةً ، وناصحاً وموجهاً؛
لم يرحل ذِكره ، وسمعته وعطاؤه وإن رحل جسده .
رحم الله أبا سامي ، وجعل الجنة له سكناً ،
والعزاء لأبنائه( سامي وعبدالواحد) وأسرته ، وكافة أقربائه ، ألهمهم الله الصبر، وكافأهم بالأجر.
(علي بن خضر الثبيتي).
رحمه الله تعالى وأسكنه الفردوس الأعلى برحمته الواسعة والهم أهله وأولاده وذويه ومحبيه الصبروالسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون عظم الله اجرهم واحسن عزاءهم. ..