12 شعبان, 1446
رقم السورة |
السورة |
الإستماع للسورة |
تحميل السورة |
ليتنى لم انشغل إلا بالقرآن ..
« ليتني كنت اقتصرت على القرآن »
سفيان الثوري ،،
« وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن » ابن تيمية ،،
« والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله ، فمَن أحب القرآن ؛ فقد أحب الله ، افقهوا ما يقال لكم »
سفيان بن عيينة ،،
« اقرءوا القرآن ولا تغرنكم هذه المصاحف المعلقة ؛ فإن الله لا يعذب قلبا هو وعاء للقرآن »
أبو أمامة الباهلي ،،
« إذا أردتم العلم ؛ فانثروا القرآن ، فإن فيه علم الأولين والآخرين » ابن مسعود ،،
« إن البيت الذى يتلى فيه القرآن اتسع بأهله وكثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ، وإن البيت الذي لا يتلى فيه كتاب الله عز وجل ضاق بأهله وقل خيره وخرجت منه الملائكة وحضرته الشياطين » أبو هريرة ،،
« ومما رفعني الله به القرآن » الأعمش ،،
« والله ما دون القرآن من غنى ولا بعده من فاقة فقر 》 الحسن البصري ،،
« كلما زاد حزبي من القرآن ، زادت البركة في وقتي ، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء » أحد السلف ،،
« أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه ، فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ »
إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم ،،
« فرأيت ذلك وجربته كثيراً ، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير ، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي »
الضياء ،،
« إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار » الحسن بن علي ،،
« لو طهرت القلوب ؛ لم تشبع من قراءة القرآن »
عثمان بن عفان ،،
« لا تهذوا القرآن هذَّ الشعر ولا تنثروه نثر الدقل ؛ قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم أحدكم آخر السورة »
ابن مسعود ،،
قال رجل لأبي بن كعب : « أوصني » ؛ قال : « اتخذ كتاب الله إماماً ، وارض به قاضياً وحكماً فانه الذي استخلف فيكم رسولكم ، شفيع ، مطاع ، وشاهد لا يتهم ، فيه ذكركم ، وذكر من قبلكم ، وحكم ما بينكم ، وخبركم ، وخبر ما بعدكم » ،،
« القرآن بستان العارفين ، فأينما حلوا منه حلوا في نزهة »
محمد بن واسع ،،
« عليكم بالقرآن ، فإنه فهم العقل ، ونور الحكمة ، وينابيع العلم ؛ وأحدث الكتب عهداً بالرحمن » كعب الأحبار ،،
«{وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ} هم أهل القرآن » ،، كعب الأحبار ،،
« ما الأنس بالله؟ » قال : « العلم والقرآن »
ذو النون ،،
« تفقدوا الحلاوة في ثلاث : في الصلاة ، وفي القرآن ، وفي الذكر ؛ فإن وجدتموها ، فامضوا وابشروا ، فإن لم تجدوها ، فاعلم أن بابك مغلق »
الحسن البصري ،،
« اعمروا به قلوبكم واعمروا به بيوتكم يعني القرآن » قتادة ،،
« إن هذه القلوب أوعية ، فاشغلوها بالقرآن ، ولا تشغلوها بغيره »
ابن مسعود ،،
« عليكم بالقرآن فتعلموه وعلموه أبناءكم فإنكم عنه تُسألون وبه تجزون وكفى به واعظاً لمن عقل »
عبدالله بن عمر ،،
(إذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبة القرآن من قلبك)
ابن القيم ،،