12 شعبان, 1446
من يوم غدٍ
ليست عودة المعلمين للمدارس فحسب، بل هي عودة الحياة للمدن والمحافظات والقُرى وعودتها للطُرقات والمكتبات والمحلات، ليس هذا فحسب بل عودة الساعة البيولوجية إلى طبيعتها، بل وإستثمار الوقت كما أمر الله تعالى به.
لله درهم ما أجل قدرهم !!
باقات من الحب والاحترام نُقدمها لكل معلم ومعلمة 🌹🌹🌹🌹